“أين المروجون لدعوى المساواة بين الذكور و الإناث !”
“أين المروجون لدعوى المساواة بين الذكور و الإناث !”
ها هي ذه قصة يرويها الشيخ عمر المقبل حفظه الله أثناء حديثه على القاعدة : ” و ليس الذكر كالأنثى “. فقال
ولعلي أختم هذه القاعدة بهذه القصة الطريفة – التي سمعتها من أحد الباحثين ، وهو يتكلم عن زيف الدعوى التي تطالب بفتح الباب للنساء ؛ لكي يمارسن الرياضة كما يمارسها الرجال – يقول هذا الباحث وفقه الله
” إن أحد العدّائين الغربيين المشهورين تعرّف إلى امرأة تمارس نفس رياضة العدو ، فرغب أن يتزوجها ، وتمّ له ما أراد ، لكن لم يمض سوى شهرين على زواجهما حتى انتهى الزواج إلى طلاق ! فسئل هذا العدّاء : لماذا طلقتها بهذه السرعة ؟ ! فقال : لقد تزوجت رجلا ولم أتزوج امرأة ! ! في إشارة منه إلى القسوة في التمارين التي تتطلبها رياضة العدو – أفقدتها أنوثتها ، فأصبحت في جسم يضاهي أجسام الرجال ، وصدق الله العظيم ، العليم الخبير : (( وَلَيْسَ الذكر والأنثى ))
فهل من مُدّكر ؟ “
المرجع : قواعد قرآنية ص. ٦٤