الإسلام للزمان و المكان : مصلح أو صالح
الإسلام للزمان و المكان : مصلح أو صالح ؟
قال الشيخ مشهور حسن آل سلمان حفظه الله
فائدة
قلنا : ( إن الإسلام مصلح للزمان والمكان ) ، ولم نقل : ( صالح للزمان والمكان ) ؛ لأننا إذا قلنا : ( صالح للزمان والمكان ) لم نسلبِ الإصلاح عن غيره ، لكن لمّا نقول : ( هو المصلح ) ؛ فإنّا نكون قد حصرنا الإصلاح فيه ، فهي كلمة أوسع وأبلغ من كلمة ( صالح ) ، فليس هناك شيء مصلح للزمان والمكان إلا الإسلام
انظر : التحقيقات و التنقيحات السلفيات على متن الورقات ص/٢٢